بعد إلقاء القبض على مشعوذ يحمل الجنسية السودانية في ملعب مباراة الفتح والنصر الأخيرة في مسابقةالدوري السعودي .. هذا الأمر يعيد فتح ملفات سابقة حول وجود السحر والشعوذة في الرياضة.

أديبايور: قال التوجولي إن علاقته بأمه مقطوعة منذ فترة، بسبب اكتشافه أنها استخدمت ضده السحر الأسود لكي يتوقف عن لعب كرة القدم. وأضاف أديبايور: "هي وشقيقاتي حاولن إيذائي، كيف لي أن أتواصل معهم بعد كل ذلك، لكني لم أطردها من منزلي بل هي من رحلت بقرارها، وأنا قررت أن أواصل حياتي".
المشعوذ الأكبر: ظهر أنتونيو باثكيث ألبا، المعروف باسم "المشعوذ الأكبر" الذي تكهن بفوز منتخب بلاده بمباراتيه أمام كرواتيا والكاميرون في المونديال المقبل، فيما سيخسر من البرازيل بحفلة اهداف.
ذبح العجول قبل المباريات: في ترحلات الأندية العربية لخوض مباريات في البطولة الأفريقية، يواجهون كثير من الطقوس الغريبة أشهرها ذبح العجول قبل المباراة، بالإضافة إلى رش المياة حول أجزاء من الملعب.
علاج بالسحر: حدثت واقعة طريفة مع لاعب الإسماعيلي صامويل جنسون الذي تعرض للإصابة بكسر في القدم ورفض الجراحة وسافر الى غينيا لتلقي العلاج بالسحر وعاد بالفعل بعد أقل من شهر وعندما طالبه النادي بفاتورة العلاج لصرفها أكد أنه تلقى العلاج عن طريق السحر الأسود .
طقوس غريبة لحارس الكاميرون: حارس الكاميرون الشهير توماس نكونو ألقي القبض عليه قبل مباراة "الأسود" وأصحاب الأرض في نصف النهائي لبطولة أفريقيا 2002 من قبل الشرطة أثناء ممارسته بعض الطقوس الغريبة عند المرمى، ولكن رئيس الكاميرون تدخل ليتم الافراج عنه.
ليستر سيتي: فاجأت وسائل إعلام إنجليزية جمهور البريمرليغ عندما نشرت صورا لكهنة بوذيين في غرف ملابس نادي ليستر سيتي وهم يقومون بطقوس بوذية مع رفقاء فاردي ورياض محرز بهدف التألق في الدوري.
ولم يظهر الدولي الجزائري في هذه الصور عكس بعض زملائه، وسخر الكثيرون من مفاجأة الدوري الإنجليزي لهذا الموسم، مؤكدين أن السبب الحقيقي وراء تألقهم هو السحر البوذي الفعال، وهو ما يدخل في إطار السخرية حتما.
شهدت مباراة نصف نهائي بطولة أمم إفريقيا 2002، بين مالي والكاميرون والتي انتهت بفوز الفريق الأخير بثلاثية نظيفة، خروج مسؤولي المنتخب المالي باتهام رسمي للمنتخب الكاميروني يؤكدون فيه أن منافسيهم اعتمدوا على السحر الأسود في الوصول للفوز وأن لديهم الكثير من الأدلة الدامغة على ذلك، وهو ما لم تعترف به اللجنة المنظمة للبطولة، حيث إن لوائح الاتحاد الإفريقي لا توجد بها بنود معاقبة من يستخدم السحر والشعوذة والطلاسم.
لعنة جوتمان: المدرب المجري رحل عن صفوف بنفيكا في موسم 1962 بعد التتويج بلقب كأس أوروبا، ليطلق بعدها تصريحا دخل التاريخ بقوله: "بنفيكا لن يعود للتويج بلقب أوروبي ولو بعد مائة عام" وبالفعل استمر صيام بنفيكا، أحد قطبي البرتغال، عن الألقاب الأوروبية لأكثر من 50 عاما حتى الآن
الشعوذة تقتحم ملاعب إنجلترا: نشرت صحيفة "صن" البريطانية، اعترافات من لاعب ويست بروميتش براون ايديي، أن هناك لاعبين في الدوري الانجليزي متورطون باعمال شعوذه وسحر ولا يمكنهم التخلي عن هذه الاعمال التي اصبحت مثل الإدمان، حتي انهم يدفعون اموالاً طائله بغيه الحصول علي خدمات الشعوذه والسحر.
ريمون دومينيك: مدرب منتخب فرنسا السابق عُرف عنه أنه يختار تشكيلة المنتخب الفرنسي تبعاً لحالة الأبراج الفلكية، وأنه يتجنب اختيار أي لاعبين من مواليد برج العقرب، لأن هذا البرج أحد صفاته الكسل.
لويس أراجونيس: كان معروفاً بأنه يتشاءم جداً من اللون الأصفر، وهو ما كان سيتسبب في أزمة دبلوماسية بين بلاده ودولة ألمانيا عام 2006، حيث رفض أراغونيس باقة من الورد ذات اللون الأصفر لدى وصول أعضاء الوفد الإسباني إلى مدينة دورتموند الألمانية التي تشتهر بهذا اللون.
رئيس النادي المصري: عام 2008، قال الراحل سيد متولى رئيس نادي المصري قبل وفاته بأسبوع إن هناك سحر أسود يتعرض له المصري في مبارياته هي السبب في تراجع نتائج الفريق ودخوله دوامة الهروب من شبح الهبوط إلى الدرجة الثانية.
شعوذة على خط المرمى: التقطت الكاميرا التلفزيونية لمباراة منتخبي غامبيا والجزائر، في تصفيات كأس أمم إفريقيا 2013 عدة لقطات لحارس منتخب غامبيا موسى كامارا أثناء قيامه بتنفيذ وصايا أحد مشعوذي بلاده، وذلك برش مادة بيضاء على خط مرماه حتى يمنع الأهداف، وهي ممارسات معتادة في العديد من الدول الإفريقية.
سحر في المونديال: كان المنتخب الجنوب إفريقي أول منتخب في تاريخ نهائيات كأس العالم يخرج من الدور الأول لدورة هو البلد المنظم لها، إذ إن المستوى المتواضع لهذا المنتخب في المونديال لم تنجح معه محاولات السحر التي قام بها المشعوذون الأفارقة الذين زعموا بأنهم سيساعدون بها منتخب بلدهم.
أسطورة القطط السبعة: تعد الأشهر على الصعيدين المحلي والعالمي أيضا، لدرجة دفعت التليفزيون الألماني لتقديم فيلم وثائقي عنها، وتتعلق بقيام مجموعة من مشجعي نادي إندبندينتي بدفن سبع قطط أسفل مرمى خصمهم الأزلي راسينج بملعب السيليندرو عقب تتويجه بلقب الدوري عام 1966 وكأس ليبرتادوريس في 1967 وذلك لالقاء لعنة عليه.
من منا لا يذكر الأخطبوط الألماني بول الذي أصبح شاغل الناس في كأس الأمم الأوروبية 2008 وكأس العالم 2010؟ ففي كل مباراة كانت تتم "استشارته" ليختار أحد صندوقي الطعام اللذان يحملان أعلام الفرق المتنافسة ليقرر من الفائز .. المفارقة الساخرة أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل نفسها صدقت تنبؤاته حتى أنها ارتدت نفس القميص الأحمر الذي ارتدته في مباراة ألمانيا والأرجنتين، التي انتهت بفوز عريض لألمانيا
عصام الحضري: ألقت الشرطة القبض على ي دجال شهير يمارس العلاج بالسحر في منزله، وتم العثور على مقتنيات تخص نجوما كبارا في الكرة المصرية مثل حسام حسن المدير وعصام الحضري .وقال الدجال إنه يتعامل منذ سنوات مع حسام حسن وعصام الحضري، ويساعدهما علي التألق في المباريات بحصوله علي مقتنيات لهما.
الشقيقان حسام وإبراهيم حسن: فاجأ إبراهيم حسن عندما كان هو وشقيقه يشرفان فنيا على فريق الزمالك، بقوله أن فريق الجونه لجأ إلى عمل سحري خلف سيراميك غرفة خلع ملابس الفرق الزائرة يمنعها من تحقيق الانتصارات علي الجونة بالغردقة.
مرتضى منصور: عندما كان عصام الحضري حارسا لدجلة، هاجمه رئيس الزمالك مرتضى منصور وقال عنه إنه يستعين بجني وعفريت يدعي "جامايكا" هو السر وراء تألقه في المباريات، ووقتها سخر الحضري من تلك التصريحات بطريقته الخاصة، ونشر صورة وكأنه يحضر الأشباح من بعض الأصدقاء.
المشعوذ بيبي وكريستيانو رونالدو: الساحر الإسباني "بيبي المشعوذ" قال في عام 2009 أنه قام بتصنيع تعويذة ضد النجم كريستيانو رونالدو الذي لم يكمل حينها أكثر من خمسة شهور مع فريقه الجديد ريال مدريد الإسباني، وذلك لكي تلاحقه اصابات متتالية تقضي على مسيرته.
أول تجربة سحر أسود خرجت من الزمالك عام 1987 عندما ودع فريق الكرة منافسات دوري أبطال إفريقيا من دور الثمانية بعد الخسارة الشهيرة أمام اشانتي كوتوكو (5-1)، وعاد لاعبو الزمالك من غانا باعترافات مثيرة أبرزها أنهم تعرضوا لرائحة كريهة تم إطلاقها عليهم قبل دخولهم لأرض الملعب أدت إلى شعورهم بعدم الاتزان طوال 90 دقيقة من اللقاء وكانوا يشعرون بأقدامهم ثقيلة في الملعب، ويرتكبون أخطاء ساذجة.
طاردت الجوهري اتهامات اللجوء إلى السحر والشعوذة عندما كان مدربا للمنتخب المصري قبل تصفيات كأس العالم لعام 1990، وتردد وقتها أنه ذهب إلى ساحر سوداني لحماية لاعبيه من الإصابات الغريبة، خاصة أن العناصر الأساسية للفريق توالى سقوطها وسط المباريات الرسمية، مثل إسماعيل يوسف وطاهر ابوزيد وعلاء ميهوب وأشرف قاسم لدرجة أنه بدأ التصفيات بتشكيلة وأنهاها بتشكيلة أخري، لذا ظن أن هناك سحر من المنتخبات المنافسة فأراد إبطاله
مليون دولار مقابل الوصول إلى المونديال: أحد المشعوذين عرض مساعدة المنتخب المصري في تخطي عقبة نظيره الغاني بتصفيات كأس العالم 2014 مقابل الحصول على مليون دولار .