close menu

جمال الطبيعة بمحمية الإمام "كاد أن يتكلّمَا"

مع نهاية المربعانية وكثرة المساحات الخضراء
شكّلت النباتات البرية مع الزهور لوحات جمالية ومناظر طبيعية
شكّلت النباتات البرية مع الزهور لوحات جمالية ومناظر طبيعية

رسمت الطبيعة الساحرة في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، لوحات جميلة، امتزج عبقها وخضرتها على مساحات واسعة من الأراضي، لتُكوّن مناظر طبيعية خلابة غنّاء مع نهاية موسم "المربعانية".

تزخر المحمية بعدد كبير من النباتات والأشجار

وتجسّدت ملامح الطبيعية الساحرة في المحمية، من خلال بيت الشاعر العباسي البحتري "أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكاً.. من الحسن حتى كاد أن يتكلما".

وتزخر المحمية بعدد كبير من النباتات والأشجار، كالطلح والأرطى والسدر والعوسج والأقحوان والرمث والشيح والقيصوم والخبيز والرشاد والنصي والحوذان والربلة، والحميض والحنوة والحوى، وغيرها من النباتات الأخرى المتنوعة.

وشكّلت النباتات البرية ذات اللون الأخضر الزاهي، مع الزهور التي تتراقص مع الهواء العليل، لوحات جمالية ومناظر طبيعية، زادها حسنًا وجمالاً الأشجار المعمرة المتنوعة التي تتميز بها المحمية.

9 images icon
أضف تعليقك
paper icon
أهم المباريات