يقع قصر منى الذي يستخدمه ملوك المملكة للإشراف على سير الحج على قمم جبال منى، ويمنح إطلالة على الجمرات وجميع مرافق مشعر منى.
وعلى الرغم من أن القصر الحديث بُني في عام 1984 بأمر من الملك فهد رحمه الله فإن تاريخه يعود إلى أكثر من 80 عاماً، تحديداً في عام 1936 عندما أمر الملك عبدالعزيز رحمه الله ببناء قصر للإشراف على الحجيج.
ويضم القصر الديوان الملكي والمكاتب التنفيذية التابعة للملك، بالإضافة إلى قاعة ملكية مطلة على الجمرات يتابع فيها خادم الحرمين الشريفين سير الحج.
كما يضم القصر كذلك قاعة الاستقبال الملكية الكبرى التي يستقبل فيها خادم الحرمين الشريفين رؤساء الدول ورؤساء بعثات الحج، ورؤساء الأجهزة الأمنية العاملة في الحج.


تسجيل الدخول
أضف تعليقك





















































