أكد لاعب الأهلي حسين عبدالغني عدم صحة الاتهام الذي يوجهه له البعض بأنه يدفع للأندية من أجل اللعب بصفوفها، نافياً في ذات الوقت أن تكون له حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكداً أن هاتفه بدون كاميرا.
وأشار عبدالغني، خلال حديثه لبرنامج "عن بعد" على "روتانا خليجية"، أن انتقاله لنادي نيو شاتل السويسري كان طبيعياً دون تدخل أي شخصية هامة بالأمر، وأنه رغب في تجربة الاحتراف الخارجي، وفي عام 1999 تلقى عرضاً من بوخارست الروماني، وفي 2003 من ليل الفرنسي.
وعن المقارنة بين بيئتي الأهلي والنصر، قال إن البيئة في الناديين متشابهة لحد كبير، وأن جمهور الناديين يعد الأكثر دفاعاً عن ناديهما، وجمهورهما هو خط الدفاع الأول عنهما، مشيراً إلى أن إدارات الأندية هي السبب في تعطيل الاحتراف، واللاعب السعودي مجهول عالمياً رغم امتلاكه كل مقومات النجومية العالمية.
وحول موقفه من عدد الأجانب في الأندية وإمكانية اعتزاله، قال إنه يرى أن أربعة أجانب لكل نادٍ عدد كافٍ، وأنه جدد عقده مع إدارة الأهلي السابقة، وأن هذا الموسم قد يكون الأخير له مع الفريق، وبعد الاعتزال سيحدد توجهه.
الكابتن #حسين_عبدالغني
— روتانا خليجية (@Khalejiatv) May 5, 2020
ليس لدي أي حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، وجوالي بدون كاميرا..#حسين_عبدالغني_عن_بعد#خليجية pic.twitter.com/JsRTwLU3kw
الكابتن #حسين_عبدالغني يتحدث عن تجربته في "نيو شاتل":
— روتانا خليجية (@Khalejiatv) May 5, 2020
انتقالي له كان طبيعيا، ولم تتدخل أي شخصية هامة في هذا الأمر، وكانت رغبتي أن أجرب الاحتراف الخارجي..#حسين_عبدالغني_عن_بعد#خليجية pic.twitter.com/AaSlR1KQtf
الكابتن #حسين_عبدالغني:
— روتانا خليجية (@Khalejiatv) May 5, 2020
وجدت أن بيئة #الأهلي و #النصر متقاربة بشكل كبير، وجماهير الناديين هم خط الدفاع الأول عن النادي، والإعلام النصراوي كان أقوى من الإعلام الأهلاوي في فترة من الفترات.#حسين_عبدالغني_عن_بعد#خليجية pic.twitter.com/36Ti8r9v5G