كشفت دراسة علمية حديثة عن جين جديد باستخدام XPR1، يلعب دورًا محوريًا في زيادة عدوانية سرطان المبيض، أحد أكثر الأورام الخبيثة مقاومة للعلاج، خاصةً لمثبطات نقاط التفتيش المناعية.
الدراسة التي نُشرت عبر موقع "يوريك أليرت"، أجراها فريق من العلماء في جامعة تشونغتشينغ الصينية، وتمكنت من تحديد التأثير المباشر لهذا الجين في تعزيز نمو خلايا السرطان، من خلال تفاعله مع مسارات خلوية محددة داخل الجسم.
ووفقًا للباحثين، فإن إسكات هذا الجين خلال التجارب أدى إلى تقليل واضح في تكاثر خلايا سرطان المبيض، ما يشير إلى دوره في تعزيز الورم ويجعله هدفًا علاجيًا واعدًا لمستقبل علاج المرض.
وقال مؤلفو الدراسة: "تشير النتائج إلى أن XPR1 يمثل هدفًا علاجيًا محتملاً لسرطان المبيض، وقد يسهم في فهم آلية عمله في تطوير استراتيجيات جديدة للعلاج".































